السبت أكتوبر 27, 2012 4:55 pm من طرف malak
-جريدة الوطن القطرية ـ الخميس 26 / 4 / 2012م ـ حوار نورما أبو زيد خوند .
-أنا لست مع هذه …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 6:20 pm من طرف admin
س ـ ما قراءتكم لمجريات أحداث البحرين، وهل تضعون المعارضة البحرينية في خانة الدمى التي …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 6:13 pm من طرف admin
س ـ ننتقل من دمشق إلى طهران. ما هي برأيكم أبعاد زيارة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد لجزيرة أبو …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 6:04 pm من طرف admin
س ـ تتبنى إيران مبادرة المبعوث الأممي ولكنها تضع لها خريطة طريق على رأسها بقاء الأسد على راس …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:58 pm من طرف admin
سـ هل بإمكان المعارضات السورية أن تصوغ برنامجا موحدا للمرحلة المقبلة؟
ج- من خلال الأوراق …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:52 pm من طرف admin
س ـ هل تعولون كثيرا على مبادرة المبعوث الأممي كوفي عنان؟ وماذا لو لم تنجح هذه المبادرة؟ وما …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:46 pm من طرف admin
س ـ هل تعتقدون أن المجتمع الدولي متعجل لإنجاز تسوية سياسية في سوريا؟
ج- لا يبدو من خلال سير …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:38 pm من طرف admin
س ـ بالانتقال من الملف اللبناني إلى الملف السوري، كيف تقرؤون الموقف الخليجي عموما والقطري …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:33 pm من طرف admin
س ـ هذا فيما خص مجلس النواب ولكن ما تقويمكم لتجربة حكومة ميقاتي داخليا ؟
ج - من الواضح أنها …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:25 pm من طرف admin
س ـ من أقرب اليوم إلى مشروع الدولة رئيس المجلس النيابي نبيه بري أو الأمين العام لـ«حزب الله» …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:20 pm من طرف admin
س ـ كم يمثّل الصوت المعتدل داخل الطائفة الشيعية ؟
ج - الطائفة الشيعية كسائر الطوائف …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:15 pm من طرف admin
س ـ لماذا المزاج الشيعي العام يميل إلى «حزب الله» و«حركة أمل»؟
ج - هذا طبعا بحسب الإعلام. نحن …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 5:09 pm من طرف admin
الوطن القطرية تحاور العلامة السيد علي الأمين
س ـ معظم الرأي العام الشيعي ينظر إلى شيعة «14 …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 4:58 pm من طرف admin
س ـ تقاطعت بعض المعلومات حول حراك تقوده باريس في مجلس الأمن الدولي من أجل إشراك قوة …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 4:45 pm من طرف admin
س ـ كيف ترون موقف الثنائي الشيعي «حزب الله» و«حركة أمل» من الأزمة السورية، وهل تعتقدون أن …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 4:34 pm من طرف admin
س ـ بداية، هل تؤيدون سياسة النأي بالنفس التي تنتهجها الحكومة اللبنانية تجاه ما يجري في …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 4:30 pm من طرف admin
اعتبر العلامة السيد علي الأمين الذي يعتبر علامة فارقة على المستويين اللبناني والعربي، أن …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
الخميس أبريل 26, 2012 3:56 pm من طرف admin
جريدة الوطن القطرية ـ الخميس 26 / 4 / 2012م ـ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
العلامة السيد علي الأمين لـمجلة الأفكار - وحدهـــا الدولـــة تتحمـــّل مسؤوليــة الدفـــاع عــن المنـــاطق اللبنانيـــة وضبـــط الحـــــدود!
العلامة السيد علي الأمين لـمجلة الأفكار - وحدهـــا الدولـــة تتحمـــّل مسؤوليــة الدفـــاع عــن المنـــاطق اللبنانيـــة وضبـــط الحـــــدود!
12 / 04 / 2014
العلامة السيد علي الأمين لـمجلة «الأفكار »:
-وحدهـــا الدولـــة تتحمـــّل مسؤوليــة الدفـــاع عــن المنـــاطق اللبنانيـــة وضبـــط الحـــــدود!
-جاهزون للحوار مع حزب الله، وعليه الإستماع لمنتقديه !
-مشاركة حزب الله في الحرب السورية ناتجة عن التحالف السوري-الإيراني
-شبابنا يدركون أن الدّين داعية وحدة وليس داعية فرقة وانقسام !
_______
لبنان - علي الحسيني
لا يمكن وضع التفجيرات الارهابية التي حصلت في مناطق لبنانية بعيداً عن ارتدادات الأحداث السورية وامتداداتها، وذلك بسبب مشاركة أطراف لبنانية فيها، ولا يمكن عزل الاستحقاق الرئاسي في لبنان عن الصراع الدائر هناك، لكن هذا الامر لا يُلغي انه مرتبط بمدى اتفاق الاطراف اللبنانية على الخروج من دائرة هذا الصراع والتوافق على مرشح للرئاسة، وما رفض حزب الله للدعوات لانسحابه من الحرب الدائرة في سوريا، سوى دليل إضافي على ارتباطه بالتحالف القائم بين ايران وسوريا، فالشعب السوري قد ينسى مآسي النظام إذا وقعت المصالحة بينهما، ولكن مشاركة الحزب ستبقى في الذاكرة.
ومع العلامة السيد علي الأمين كان هذا الحوار:
ــ ما هي قراءتكم لموجة التفجيرات الأخيرة التي ضربت في العمق اللبناني؟
- نحن نرى أن التفجيرات التي حصلت في مناطق لبنانية متعددة هي من ارتدادات الاحداث الجارية على الاراضي السورية، وامتداداتها بسبب مشاركة أطراف لبنانية فيها وان مواجهة هذه التفجيرات الارهابية المُدانة يكون من خلال وقوف اللبنانيين جميعاً وراء قيام الدولة اللبنانية بواجبات بسط سلطتها الوحيدة على كل الاراضي اللبنانية، وضبط الحدود مع سورية ومنع دخول السلاح والمسلحين منها وإليها، وبذلك تتحقق سياسة النأي بالنفس التي أعلنت عنها الحكومة اللبنانية.
ــ لماذا يرفض حزب الله كل الدعوات لسحب مقاتليه من سوريا وهل يسعى لانتزاع اعتراف دولي بحجمه العسكري؟
- إن رفض حزب الله لدعوات انسحابه من سوريا يرجع فيما نرى الى ارتباطه بالتحالف القائم بين ايران وسوريا، وما كان الحزب ليتدخل في القتال على الأراضي السورية بمعزل عن هذا التحالف. ولا نعتقد أنه يسعى لانتزاع اعتراف دولي بحجمه من خلال تدخله العسكري الى جانب النظام السوري، لأن تدخله هناك جعله يخسر الكثير من التأييد الشعبي له داخل سوريا وخارجها، ولا قيمة لأي اعتراف دولي بحجمه العسكري من خلال استمرار مشاركته في القتال هناك الذي لا يحصد منه سوى المزيد من الخسائر. وإذا تمت التسوية بين النظام والمعارضة، فسيكون الحزب أكبر الخاسرين، لأن الشعب السوري قد ينسى مآسيه مع النظام، ولكنه سوف يحمّل حزب الله تلك المآسي والخسائر، وسوف يبقى ذلك في ذاكرة الشعب السوري، وهذه الخسارة هي الخسارة الكبرى لحزب الله.
ــ بعدما شكلت الحكومة، هل يمكن مقاربة الاستحقاق الرئاسي بالأطر الدستورية، أم أن الامور ذاهبة الى الفراغ؟
- من الصعب جداً عزل الاستحقاق الرئاسي عن الصراع الدائر على الاراضي السورية، ولذلك سيكون الاستحقاق مرتبطاً بمدى اتفاق الاطراف اللبنانية على الخروج من دائرة الصراع السوري والتوافق على مرشح لرئاسة الجمهورية، وإذا لم يحصل ذلك، فنحن ذاهبون الى الفراغ الذي يزيد الامور تعقيداً ويفتح البلاد على المجهول!
العرب هم الأقدر على منع الفتنة
ــ هل أصبح فتيل الفتنة السنية - الشيعية قابلاً للاشتعال، أم أن الأمور تحت السيطرة؟
- المطلوب من ولاة الامر في الدول العربية والاسلامية القيام بكل ما يلزم لمنع الفتنة وإبعادها عن المسلمين، وهم يمتلكون كل الاسباب لتظهير خطاب الاعتدال وإبعاد خطاب التطرّف والتقليل من آثاره السلبية على الرأي العام،ونحن نرى أن من السبل التي تخرجنا من هذه الحالة الطائفية التي تهدد الاستقرار والوحدة في لبنان خصوصاً والمنطقة عموماً، أن يجتمع أهل الاعتدال من مختلف الطوائف من المثقفين ورجال الدين والسياسيين لإنشاء إطار يجمعهم ليكون خطابهم أكثر تأثيراً وفاعلية في الرأي العام. وتقع المسؤولية الكبرى على ولاة الأمر والحكام في دولنا العربية والاسلامية في تظهير ودعم الاعتدال الديني والعمل على تنظيم السلك الديني وإقامة معاهد مشتركة للعلوم الدينية، واعتماد الوسائل الاعلامية والقنوات التلفزيونية التي تنشر فكر الوسطية والاعتدال في المجتمع، وبذلك تنتشر ثقافة الاعتدال التي تضعف حجج التطرّف وتبطلها.
ــ هل صحيح أن الطائفة الشيعية باتت مستهدفة في هذه المرحلة؟ وما هي الأسباب برأيكم؟
- لا نعتبر المسلمين الشيعة مستهدفين كمذهب ولا كطائفة لبنانية، لأن الشيعة عاشوا مع غيرهم من الطوائف في لبنان والمنطقة قروناً، ولم يكن هناك استهداف من طائفة لأخرى، ولكن الذي برز أخيراً في المنطقة هو وصول بعض القوى اللبنانية الى الحكم بعناوين دينية وصفات مذهبية، مما هيأ لولادة أحزاب دينية وطائفية وانتقالها من موقع الدعوة والإرشاد الى الدخول في عالم السلطة والصراع عليها بوسائل غير سياسية، مما أوجد لهم مشكلة مع شركائهم في الوطن كما حصل في لبنان، وهذا ما جعل العناوين الطائفية محلاً وموضعاً لتسليط الأضواء والاستغلال لها من الطامعين بزرع الانقسامات في مجتمعاتنا وامتنا طمعاً بإضعافها وتفكيك عرى وحدتها من الداخل. ولا شك أن الأسباب التي جعلت من الشيعة اللبنانيين وغيرهم في واجهة الأحداث في لبنان والمنطقة، هي السياسة التي اعتمدتها قيادات الأحزاب الشيعية المحلية في الارتباط بسياسة النظام الإيراني الإقليمية. وانخراط حزب الله أخيراً في القتال على الأراضي السورية، زاد من الاحتقانات المذهبية ومن ارتداداتها على الطائفة الشيعية.
العمليات الانتحارية
ــ ما مدى مشروعية العمليات الانتحارية التي تحصل في لبنان من وجهة نظركم الدينية والأخلاقية؟
- نحن قد عبّرنا عن الرأي الديني في دروسنا الفقهية عن حرمة العمليات الانتحارية والارهابية، وهي تعتبر في الشرع من كبائر الإثم والعدوان، وهي بالتالي من أسوأ الجرائم التي يرتكبها الانسان ضد أخيه الانسان، وقلنا إن الأعمال الانتحارية لا ترتبط بدين أو طائفة أو منطقة، ونرى أن مثل هذه العمليات لا تصح نسبتها لغير فاعلها، بلا نظر الى لونه أو معتقده وجنسيته، وهي تتولد عادة من ارادة سيئ النية وفاسد الطوية التي تزرعها في نفس صاحبها ثقافة الحقد والكراهية العمياء التي تتولد في اغلب الأحيان من الانتماء الى تنظيمات وأحزاب تعمل في سبيل تحقيق طموحاتها السلطوية ومشاريعها السياسية على تعبئة نفوس عناصر بمشاعر العداوة والبغضاء، وتزين لهم سفك الدماء وقتل الأبرياء تحت عناوين الجهاد والنضال.
ــ هل أنتم مستعدون للقيام بمبادرات باتجاه حزب الله وغيره للتقريب في وجهات النظر؟
- بكل تأكيد نحن مستعدون للقيام بأية مبادرة باتجاه الحوار مع الحزب وغيره في أسباب هذه الأزمة، لأننا من المقتنعين بأن حزب الله يمكن أن يلعب دوراً ايجابياً ومؤثراً في وضع حد لتصاعد الاحتقانات المذهبية ومخاطرها، والمطلوب منه أيضاً أن يستمع للرأي الناقد له، لأن صاحب هذا الرأي قد يكون من الذين لا يريدون له التورط والابتعاد عن دوره البنّاء في قضايا الوحدة الإسلامية والوطنية، وهذا بخلاف الذين يسكتون عن نقده أو الذين يكيلون له المديح ممن يريدون له المزيد من التورط في الصراعات الداخلية والخارجية التي تبعده عنها.
ــ ما هي حقيقة الصراع الحالي؟ سياسي أم مذهبي؟ وما هو الحل برأيكم؟
- لقد ذكرنا مراراً أن السبب الرئيسي في ظهور الطائفية العنيفة على سطح مجتمعاتنا، يعود الى الصراع على السلطة والنفوذ بين الاحزاب الدينية والجماعات السياسية في الداخل، وبين دول اقليمية على مستوى الخارج، وقد زاد من حدته غياب العلاقات الطبيعية بين الدول العربية والاسلامية في المنطقة، خصوصاً بعد أحداث العراق. وقد يحاول بعضهم إعطاء العناوين الطائفية والمذهبية للصراع، ليحصل على الاصطفاف الطائفي وراء مشروعه السياسي وطموحاته الحقيقية. والمسلمون السنّة والشيعة عاشوا إخواناً في مجتمعاتهم وأوطانهم قروناً عديدة وسيبقون كذلك الى أن يرث الله الأرض ومن عليها، وقد كانوا يختلفون في قضايا تاريخية ودينية تبعاً لاختلاف الاجتهادات، ولم يؤثر ذلك على حياتهم الطبيعية، لأنه لم يكن هناك صراع على السلطة والحكم.
نحن وولاية الفقيه
ــ ما هـو رأيكم بولايـة الفقيـــه وتطبيقها المعاصر؟ وهـــل سـاهمت هـذه الفكرة في تقريب الشـــــيعة مــــن بقيــــــة المــــــذاهب؟
- إن مسألة ولاية الفقيه انتقلت من علم الفقه الى عالم السياسة لإعطاء الصفة الدينية للسلطة، وقد أصبح النظام السياسي في ايران قائماً على بعض تفسيراتها، وهي ما تزال محل رفض وقبول عند علماء المذهب الشيعي، خصوصاً على المستوى السياسي، وقد تجلى هذا الرفض مرات عديدة في حركات شعبية ودينية داخل ايران نفسها، وهي في كل حال نظرية خاصة لا تلقى القبول في المجتمعات التعددية التي لا تؤمن بها على مستوى الفقه المذهبي أو على المستوى الديني، وهذا ما يشكل مانعاً من قبولها عندهم على المستوى السياسي في حكم البلاد وإدارة شؤونها، وهو ما يؤدي الى تغليب رؤية فقهية ذات صفة مذهبية على الآخرين الرافضين لها وعلى الذين لا يؤمنون بها أصلاً، وهذا ما يفتح الطريق لظهور الخلافات المذهبية والطائفية، خصوصاً عندما تواكبها سياسة التمييز بين المواطنين، مع أن الدولة في طبيعتها ينبغي أن تكون مدنية تقوم على عقد اجتماعي بين كل المواطنين على اختلاف انتماءاتهم الدينية والعرقية،كما حصل في وثيقة المدينة المنورة التي جمعت كل مكونات المجتمع في عهد النبي عليه الصلاة والسلام، ومن أراد التوسع في نظرية ولاية الفقيه فبإمكانه الرجوع الى كتابنا (ولاية الدولة ودولة الفقيه)،حيث ناقشنا فيه هذه النظرية على المستوى الفقهي.
ــ ما السبيل الصحيح لتبصير الشعب بمخاطر اختلاط السياسة بالدين؟
- من أهم الوسائل المانعة من اختلاط الديني بالسياسي واستثمار مقدسات الدين في الخلافات السياسية، هو العمل على نشر الوعي الديني الذي يعطي المواطنين القدرة على التمييز بين الشأن الديني والشأن السياسي، والبيان لهم أن الدين ليس هادفاً للامساك بالسلطة والنظام، وأن الدين لا تتنافى أهدافه مع العدالة والاستقرار التي يحققها النظام السياسي الذي ارتضاه الشعب في بلاده. ومن الوسائل النافعة في هذا المجال، العمل على تنظيم قيام الأحزاب على أسس من البرامج السياسية والاجتماعية والثقافية، بعيداً عن احتكار الصفة الدينية التي توحي للقواعد الشعبية وكأن الخلاف السياسي بين بعض الأحزاب والنظام وغيره، يجري بين أتباع الدين والمخالفين للدين! فإن الشرعية الدينية للحاكم والدولة لا تأتي من الانتماء للأحزاب الدينية، وإنما من خلال مؤسسات الدولة التي ارتضاها الشعب ومن خلال العمل المتواصل لتحقيق الحياة الآمنة للشعب، وتطويرها والحفاظ على حقوقه، ومن إرساء قواعد النظام الشامل لأمن البلاد ومصالح العباد.
ــ ما هي نصيحتكم لجيل الشباب لكي يتغلبوا على مصاعب الطائفية والمرحلة المقبلة؟
- أتوجه الى شبابنا بالقول لهم: أنتم أمل الأوطان، وأمل الأمة في بناء مستقبلها وتعزيز مكانتها والوصول بها الى موقعها الريادي اللائق بها في العالم، وأنتم تعلمون - أيها الأمل الواعد - من خلال تاريخنا وقرآننا المجيد، أن وحدة الكلمة كانت في أساس البنيان المرصوص لأمتنا، كما قال الله تعالى: (وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون)، وكما في قوله تعالى: (واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداءً فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً)، ولذلك فإن المطلوب منا جميعاً أن نبتعد عن كل عوامل الفرقة والانقسام، وأن ندرك أن وحدة الأمة هي من مقاصد شريعتنا السمحاء، وبهذا المقصد الشريف يعرف شبابنا بطلان كل دعوة تريد جعلنا طوائف ومذاهب متناحرة تحت شعار الدين، فإن الدين هو داعية وحدة وليس داعية فرقة.
» العلاّمة السيد علي الأمين ينعى العلامة الكبير السيد محمد حسن الأمين رحمه الله
» العلامة السيد علي الامين يرثي العلامة السيد محمد حسن الأمين في أربعينه
» العلامة السيد علي الأمين.. الأمين على العيش المشترك
» العلامة السيد علي الأمين
الإثنين أغسطس 26, 2024 4:53 pm من طرف nader
» لبنان الذي يشبه الثنائي مرفوض من عموم اللبنانيين
الثلاثاء يوليو 23, 2024 12:00 pm من طرف nader
» مآسي غزّة
الأربعاء يوليو 10, 2024 7:55 pm من طرف nader
» الإمام زيد والخلفاء
الأحد يوليو 07, 2024 10:40 am من طرف nader
» فقد الأحبّة
الإثنين مايو 13, 2024 5:55 pm من طرف nader
» كيف تصفد الشياطين في شهر رمضان؟
الجمعة مارس 15, 2024 10:58 am من طرف nader
» ولاء الشيعة في لبنان لوطنهم
الجمعة فبراير 23, 2024 3:55 pm من طرف nader
» روابط المذاهب والأديان ليست على حساب الأوطان
الأربعاء فبراير 21, 2024 5:32 pm من طرف nader
» رفض الإرتباط بالخارج بنظام ولاية الفقيه وغيره
الأربعاء فبراير 21, 2024 4:48 pm من طرف nader
» موقعي مع اللبنانيين
الأربعاء فبراير 21, 2024 4:30 pm من طرف nader
» Identity and Citizenship as a Human Vision
الإثنين ديسمبر 18, 2023 1:38 pm من طرف admin
» الهوية والمواطنة – رؤية إنسانية
الإثنين ديسمبر 18, 2023 1:25 pm من طرف admin
» اللجنة الدائمة للحوار الإسلامي المسيحي بين مجلس حكماء المسلمين والفاتيكان
الإثنين ديسمبر 18, 2023 1:06 pm من طرف admin
» العلاّمة السيد علي الأمين في مؤتمر علوم الأديان والتنشئة على المواطنية: للانتقال إلى تعليم يعزز الإنتماء إلى الوطن
الإثنين ديسمبر 18, 2023 12:49 pm من طرف admin
» سؤال حول تفسير ايات
الإثنين ديسمبر 18, 2023 12:33 pm من طرف admin
» تعزيز قيم المساواة والتعايش الإنساني
الأربعاء ديسمبر 13, 2023 11:58 am من طرف admin
» ندوة جنوبية في الذكرى الثانية على رحيل المفكر العلامة السيد محمد حسن الأمين
الأربعاء ديسمبر 13, 2023 11:48 am من طرف admin
» المواطنة والإنسانية
الأربعاء ديسمبر 13, 2023 11:32 am من طرف admin
» حرب المشركين وأعوانهم-ظروفها وأسبابها-
الإثنين نوفمبر 27, 2023 8:29 pm من طرف nader
» حوار قناة العربية مع العلاّمة السيد علي الأمين – برنامج سؤال مباشر – خالد مدخلي
الجمعة سبتمبر 29, 2023 8:50 pm من طرف admin
» لعلاّمة السيد علي الأمين استقبل منصة الحوار والتعاون من كايسيد
الجمعة سبتمبر 29, 2023 8:36 pm من طرف admin
» الحرب الدفاعية
الإثنين سبتمبر 04, 2023 9:45 am من طرف nader
» سبي النساء وقوانين الحرب
الأحد سبتمبر 03, 2023 5:29 pm من طرف nader
» العلاّمة الأمين: هي جنايات الإنسان وليست جنايات الأديان
الإثنين مارس 06, 2023 12:25 pm من طرف admin
» كيف نتجنب الحروب؟ كلمة العلامة السيد علي الأمين في منتدى أبو ظبي للسلم
الإثنين مارس 06, 2023 11:57 am من طرف admin